خاطرة في الحب حزينة ، اشيائي المفقودة
هي داخلي سكنت وأعتلت
كياني
أفتقدها وأحن لها
كم أشتاق لذلك الإحساس الذي
كان يبعث ربيع الحياة
وكم أحن لتلك الهمسات الذي
كان هو من يجعلها ملموسه
اهً منكِ أشيائي
أفتقد عطره الذي كنت أتنفسه
وحنينه الغائب الحاضر
بين أشيائي المفقودة
لم يعُد لـ قهوتي لذة بدونه
ولم اعد تلك الأنثى التي
كانت تمرح بين أحضان أمانة
اهً منكِ أشيائي
الى متى السكنه داخلي
أذهبي إليه وتوددي له
لربما جعلها تسكنه ويشعر بها وبي
اهً منكِ يا أنا
واهً من أشيائي المفقودة
-----
هي داخلي سكنت وأعتلت
كياني
أفتقدها وأحن لها
كم أشتاق لذلك الإحساس الذي
كان يبعث ربيع الحياة
وكم أحن لتلك الهمسات الذي
كان هو من يجعلها ملموسه
اهً منكِ أشيائي
أفتقد عطره الذي كنت أتنفسه
وحنينه الغائب الحاضر
بين أشيائي المفقودة
لم يعُد لـ قهوتي لذة بدونه
ولم اعد تلك الأنثى التي
كانت تمرح بين أحضان أمانة
اهً منكِ أشيائي
الى متى السكنه داخلي
أذهبي إليه وتوددي له
لربما جعلها تسكنه ويشعر بها وبي
اهً منكِ يا أنا
واهً من أشيائي المفقودة
-----