عبارات عتاب للحبيب
من خاطري عتاب لخاطرك
اجزم إليك أن العتاب قضيتي
لكن ..ليس بغيض
بل...
بكل شوق وحنان.... أعاتبك
والقي اللوم من كاهلي ..ارتميه
كي لا يكون لعتاب القيه ..يجرحك
بل ..
اجرح نفسي بكتمان وجعي
واقتل الأنين والاه بصدري
ولا ادع قول في العتاب يضجعك
لا تلمني أن شكوت لك هماً
قبل الشكوى كان لي عتاب
أجهلته كما كنت تجهلني
وبإهمال.. كسول حب.. أهملتني
إن قسيت لك شكوى لاتلمني
فهذا الحال.. آنت من تبتغيه ..
شكوى ..
ظالم ومظلوم والأوجاع خضبا
لا أعاتب..
غريب على زلة قول
بل أعاتب حبيب ..
على مذلتي
لا تعاتبني..
إن قسوت معك وعليك
فهذه القسوة تعلمتها منك
وتعلمت منك كيف اجهل عتاب
مثلما كنت أنت ...تستهزئ بعتابي
نافذة عتاب افتحها
وشكوى غيض امامك اشرعها
اانت كل يوم لك قلب تراني فيه
ام ان عشقي في قلبك تقلبا ً
تارة...
انا الحبيب الذي لا تساوم عليه
وتارة ..
تراني حبيب قابل للتساوم سعراً
يقولون ..
في العتاب تشتفي القلوب
من زعل..
بات على العيون مجهضاً
فاْتيتك اليوم القي عتابي
عسى ارتاح من ثقل غيض
اسهر العيون واذل كياني
لو تنفض امامي مايقلقك من عتاب
لاْنفض اليك عتاب لا تقدر عليه
حتى ..
تندم انك سعيت يوماً لتعاتبني
على ذنب اجرمته اليك
وانت ..
ذنوبك لازلت كالاْوجاع على الجروح تغلي
جئتك باْثنان ..
قلب اضمره هجرك ذات يوم
وعتاب لا اقدر ان احمله اكثر
فاْن كنت لك من الهجر عذرا تستبيح
فلا عذر لك من سماع عتابي
اهواك مرة ..اهواك الف مرة
ولم اجد بهواك غير عذابي
اعتب كثيرا ،فالمحبة كما قال ابن عطاء السكندرى :”هي إقامة العتاب على الدوام “لكن حذار من الإشارة إلى الفراق والهجران ،ففيهما هلاك المحبوب،لأن الرسول يقول : يحشر المرء مع من أحب
عاتب محبوبك بحسن الحديث يوسدك الدهر على يده، ويِطُل عمرك ، والثم فمه العذب ، يدم بهاؤك وتكونا كزوج حمائم فى أيكة ، ولا يفرق الزمان بينكما ، وتنأيا عن المعاطب والمهالك
لا تعاتب من لا يهتم بالسؤال عنك ..فتلك سفاهة …لأن الإهتمام بعد العتاب ..مجاملة
-قالوا قديما فى الاثار والأخبار :العتاب خير من الحقد،ولا يكون العتاب إلا على زلة، العتاب حدائق المتحابين ودليل البقاء على المودة ، وقيل إنما العتاب من حركات الشوق ولا يكون هذا الا بين المتحابين..
أسطو عليه وقلبي لو تمكن من يديّ غلهما غيظا إلى عُنقي
وأستعير له من سطوتى حنقًا وأين ذل الهوى من عزة الحنق
فدع ذكر العتاب فرب شر طويل هاج أوله العتاب
وقال أبو الدرداء رضى الله عنه : اعلم أن معاتبة الصديق أهون من فقدانه،ولا يوجد من شيئ أفضل من معاتبة الأحباب، ولا ألذ من مخاطبة ذوي الألباب ومن أحسن ما قيل فى العتاب:
وفي العتاب حياة بين أقوام وهو المحك لذي لبس وإبهام
من خاطري عتاب لخاطرك
اجزم إليك أن العتاب قضيتي
لكن ..ليس بغيض
بل...
بكل شوق وحنان.... أعاتبك
والقي اللوم من كاهلي ..ارتميه
كي لا يكون لعتاب القيه ..يجرحك
بل ..
اجرح نفسي بكتمان وجعي
واقتل الأنين والاه بصدري
ولا ادع قول في العتاب يضجعك
لا تلمني أن شكوت لك هماً
قبل الشكوى كان لي عتاب
أجهلته كما كنت تجهلني
وبإهمال.. كسول حب.. أهملتني
إن قسيت لك شكوى لاتلمني
فهذا الحال.. آنت من تبتغيه ..
شكوى ..
ظالم ومظلوم والأوجاع خضبا
لا أعاتب..
غريب على زلة قول
بل أعاتب حبيب ..
على مذلتي
لا تعاتبني..
إن قسوت معك وعليك
فهذه القسوة تعلمتها منك
وتعلمت منك كيف اجهل عتاب
مثلما كنت أنت ...تستهزئ بعتابي
نافذة عتاب افتحها
وشكوى غيض امامك اشرعها
اانت كل يوم لك قلب تراني فيه
ام ان عشقي في قلبك تقلبا ً
تارة...
انا الحبيب الذي لا تساوم عليه
وتارة ..
تراني حبيب قابل للتساوم سعراً
يقولون ..
في العتاب تشتفي القلوب
من زعل..
بات على العيون مجهضاً
فاْتيتك اليوم القي عتابي
عسى ارتاح من ثقل غيض
اسهر العيون واذل كياني
لو تنفض امامي مايقلقك من عتاب
لاْنفض اليك عتاب لا تقدر عليه
حتى ..
تندم انك سعيت يوماً لتعاتبني
على ذنب اجرمته اليك
وانت ..
ذنوبك لازلت كالاْوجاع على الجروح تغلي
جئتك باْثنان ..
قلب اضمره هجرك ذات يوم
وعتاب لا اقدر ان احمله اكثر
فاْن كنت لك من الهجر عذرا تستبيح
فلا عذر لك من سماع عتابي
اهواك مرة ..اهواك الف مرة
ولم اجد بهواك غير عذابي
اعتب كثيرا ،فالمحبة كما قال ابن عطاء السكندرى :”هي إقامة العتاب على الدوام “لكن حذار من الإشارة إلى الفراق والهجران ،ففيهما هلاك المحبوب،لأن الرسول يقول : يحشر المرء مع من أحب
عاتب محبوبك بحسن الحديث يوسدك الدهر على يده، ويِطُل عمرك ، والثم فمه العذب ، يدم بهاؤك وتكونا كزوج حمائم فى أيكة ، ولا يفرق الزمان بينكما ، وتنأيا عن المعاطب والمهالك
لا تعاتب من لا يهتم بالسؤال عنك ..فتلك سفاهة …لأن الإهتمام بعد العتاب ..مجاملة
-قالوا قديما فى الاثار والأخبار :العتاب خير من الحقد،ولا يكون العتاب إلا على زلة، العتاب حدائق المتحابين ودليل البقاء على المودة ، وقيل إنما العتاب من حركات الشوق ولا يكون هذا الا بين المتحابين..
أسطو عليه وقلبي لو تمكن من يديّ غلهما غيظا إلى عُنقي
وأستعير له من سطوتى حنقًا وأين ذل الهوى من عزة الحنق
فدع ذكر العتاب فرب شر طويل هاج أوله العتاب
وقال أبو الدرداء رضى الله عنه : اعلم أن معاتبة الصديق أهون من فقدانه،ولا يوجد من شيئ أفضل من معاتبة الأحباب، ولا ألذ من مخاطبة ذوي الألباب ومن أحسن ما قيل فى العتاب:
وفي العتاب حياة بين أقوام وهو المحك لذي لبس وإبهام